تفسير ظاهِرة مثلث برمودا بيْن قنابِل الميثان و المسيح الدّجّال , مازالت حقيقة مُثلّث بِرمودا مُبهمِه بالنسه لِلبشر لم يكتشِفوا سِرّه حُتّي الأن , كما يعتير مِن أكثر الأشياء المثيره في العالم , فمُنذ الحرب العالميّة الثّانيَة فقُدت الوِلايات المُتّحِدة عدد مِن طائراتها في الجُزء الغربي مِن المُحيط الأطلسيّ وقُدِّرت البحريّة الأمريكيه المساحه الّتي سقطت فيها الطّائِرات في شكل مُثلّث بِحوالي 1000000كم² , وقد أشتهِر هذا المُثلّث بأسم مُثلّث بِرمودا أو الموْت أو اللاعودة , مُنذ ذلِك الحيْن وحُتّي اللحظه يزعم البعض بِأنّ السُّفُن والطّائِرات قد فقُدت بِهذا المُثلّث وظُهِرت الفرضيات الّتي تتحدّث عن وُجود عواصِف شديدة ضمِن هذا المُثلّث أو ظواهِر خارِقة لِلطّبيعة وحُتّي قد تُمّ الحديث عن مخلوق فضائيّ , ولكِنّ اُتُّفِق الكثير مِن الباحِثين عِلّي وُجود هرميْن ضخميْن مِن الكريستال في القاع وهُم السّبب الرّئيِسيّ وراء غرِق السُّفُن و الطّائِرات فهل هذا صحيح .
اكمل المقال